حقّقت السعودية المرتبة الأولى عالميا في 3 مؤشرات دولية من خلال تصديها لجائحة كورونا في عامي 2020 و2021 اللذين يمثلان ذروة الجائحة.
وأوضح المركز الوطني لقياس أداء الأجهزة العامة (أداء)، أن المملكة حقّقت المرتبة الأولى عالميا في مؤشري «استجابة رواد الأعمال لجائحة كورونا»، و«استجابة الحكومة في دعم رواد الأعمال»، اللذين يقيسان مدى اختلاف مستويات تحفيز ونشاط ريادة الأعمال على تأثير جائحة كورونا حول العالم، وفق تقرير «المرصد العالمي لريادة الأعمال» عام 2020/2021.
وأفاد أن السعودية استكملت مسيرة تقدمها في ارتفاع مؤشراتها الدولية، محافظة على تفوقها في مؤشر «المعايير الغذائية»، محققة المرتبة الأولى عالميا عام 2020، مبينا أن المؤشر يعدّ أحد المكونات الفرعية لمؤشر «الأمن الغذائي» الذي يصدر بشكل سنوي عن وحدة الاستخبارات الاقتصادية، ويُجيب عن تساؤل سلامة الغذاء في الدولة، حيث يطرح أهم الأسباب لانعدام الأمن الغذائي، بالاعتماد على 4 مؤشرات هي: (القدرة على تحمّل التكاليف، والوفرة، والجودة والسلامة، والموارد الطبيعية والتكيف مع التغير المناخي)، كما يقيس مؤشر الأمن الغذائي التنوّع والجودة الغذائية للوجبات الغذائية، وسلامة الغذاء خلال عام 2020، حيث تندرج منه عدة مؤشرات، حصدت فيها المملكة المراتب الأولى أيضا، متفوقة على العديد من دول العالم، فقد قفزت إلى المرتبة الثامنة في ذروة الجائحة لمؤشر «مدى كفاية إمدادات الغذاء الوطنية» من بين 113 دولة، وتفوّقت على 105 دول في نمو إنتاج الحبوب والخضروات، قافزة 9 مراتب عن عام 2019، وعن سلامة المحاصيل بعد الحصاد وما قبل الاستهلاك، حققت المملكة تقدما ضمن أفضل 20 دولة عالميا.
وتمكنت المملكة أيضا من الارتقاء في معظم المؤشرات المكونة لمؤشر القوة الناعمة، التي تُقاس بناء على السُمعة والأُلفة والتأثير، كمعايير رئيسية، حيث تقدمت على 85 دولة في التعامل مع جائحة كورونا، حاصلة على المرتبة الـ20 دوليا في تقرير شركة براند فاينينس.
وأوضح المركز الوطني لقياس أداء الأجهزة العامة (أداء)، أن المملكة حقّقت المرتبة الأولى عالميا في مؤشري «استجابة رواد الأعمال لجائحة كورونا»، و«استجابة الحكومة في دعم رواد الأعمال»، اللذين يقيسان مدى اختلاف مستويات تحفيز ونشاط ريادة الأعمال على تأثير جائحة كورونا حول العالم، وفق تقرير «المرصد العالمي لريادة الأعمال» عام 2020/2021.
وأفاد أن السعودية استكملت مسيرة تقدمها في ارتفاع مؤشراتها الدولية، محافظة على تفوقها في مؤشر «المعايير الغذائية»، محققة المرتبة الأولى عالميا عام 2020، مبينا أن المؤشر يعدّ أحد المكونات الفرعية لمؤشر «الأمن الغذائي» الذي يصدر بشكل سنوي عن وحدة الاستخبارات الاقتصادية، ويُجيب عن تساؤل سلامة الغذاء في الدولة، حيث يطرح أهم الأسباب لانعدام الأمن الغذائي، بالاعتماد على 4 مؤشرات هي: (القدرة على تحمّل التكاليف، والوفرة، والجودة والسلامة، والموارد الطبيعية والتكيف مع التغير المناخي)، كما يقيس مؤشر الأمن الغذائي التنوّع والجودة الغذائية للوجبات الغذائية، وسلامة الغذاء خلال عام 2020، حيث تندرج منه عدة مؤشرات، حصدت فيها المملكة المراتب الأولى أيضا، متفوقة على العديد من دول العالم، فقد قفزت إلى المرتبة الثامنة في ذروة الجائحة لمؤشر «مدى كفاية إمدادات الغذاء الوطنية» من بين 113 دولة، وتفوّقت على 105 دول في نمو إنتاج الحبوب والخضروات، قافزة 9 مراتب عن عام 2019، وعن سلامة المحاصيل بعد الحصاد وما قبل الاستهلاك، حققت المملكة تقدما ضمن أفضل 20 دولة عالميا.
وتمكنت المملكة أيضا من الارتقاء في معظم المؤشرات المكونة لمؤشر القوة الناعمة، التي تُقاس بناء على السُمعة والأُلفة والتأثير، كمعايير رئيسية، حيث تقدمت على 85 دولة في التعامل مع جائحة كورونا، حاصلة على المرتبة الـ20 دوليا في تقرير شركة براند فاينينس.